ميخائيل نعيمة وُلِدَ ميخائيل نعيمة في بلدة بسكنتا اللبنانيّة في السابع عشر من تشرين الأول عام 1889، وهو قاصٌ وروائي، ومسرحي، وكاتب مقالات من الطراز الأول، وناقد كبير، كان أبوه مزارعًا تعلم منه الصبر والقناعة والميل إلى
ميخائيل نعيمة أديب وشاعر لبناني كبير، وقد عُرفَ بأنَّه أحد أدباء الرابطة القلمية التي تأسست في نيويورك لجمع شعراء المهجر وكان نائبًا لجبران خليل جبران فيها، ومن أجل معرفة المزيد حول من هو ميخائيل نعيمة يجدر بالذكر
لقد كان ميخائيل نعيمة رائداً في كل ما أبدعت ريشته وشاعراً مرهفاً في كل ما كتب وما قال إن ميخائيل نعيمه يعطي بلا حساب وحسب الناس أن تأخذ منه، إذا كان في الناس من يحسن الأخذ
يعمد ميخائيل نعيمه، في هذه المجموعة من المقالات والمحاضرات والإذاعيّات الثلاث والثلاثين، إلى تبيان ما يخالط قيَمنا في هذا العصر الذي درجنا على تسميته «عصر النور»، من زيف يحيل النور فيها إلى
ولد الكاتب والأديب اللبناني ميخائيل نعيمه في بلدة بسكتنا الواقعة على سفح جبل صنين، سنة 1889، وتوفي في بلدة الزلقا الساحلية سنة 1988
أكابر بقلم ميخائيل نعيمة مجموعة أقاصيص تعود في طبعتها الأولى إلى سنة 1956 وهي، كما درج نعيمه في أدبه القصصيّ منذ أقصوصته الأولى «العاقر» لسنة 1914، حريصةٌ أن تكون لصيقة بحياة الناس إلّا أنّ
ميخائيل نعيمة مؤلفاته وإنجازاته الأدبية ميخائيل نعيمة، الأديب والناقد الأدبي اللبناني البارز، ترك وراءه إرثًا أدبيًا غنيًا ومتنوعًا 7 فقد ألّف أكثر من 30 كتابًا، بما في ذلك ديوان شعري واحد بعنوان همس الجفون ، 8 وسبع
ميخائيل نعيمة والغربال أصدرت «المطبعة العصرية» أول طبعة من كتاب «الغربال» لميخائيل نعيمة في سنة ١٩٢٣م، وقد صدرت منه أخيرًا الطبعة السادسة مما يدل على صلابة هذا الكتاب وقوة مقاومته لطوفان الزمن؛ فهو لا يزال يُقرأ، ولا
مـيخائيـل نـعيمـه 37 091 likes · 18 talking about this آثار وتُحف نادرة من الأدب الإنساني الرفيع والفكر ا
إن ميخائيل نعيمه مدرسة إنسانية فريدة ومذهب مضيء من أنبل مذاهب الفكر الإنساني العربي والعالمي "المراحل" يصف المؤلف كتابه هذا بأنه "سياحات في ظواهر الحياة وبواطنها" وحسبك أن تطالع المقال الأول فيه وهو بعنوان "ثلاثة وجوه
النهر المتجمد ميخائيل نعيمة يا نهرُ هل نضبتْ مياهُكَ فانقطعتَ عن الخرير ؟ أم قد هَرِمْتَ وخار عزمُكَ فانثنيتَ عن المسير ؟
ميخائيل نعيمه Bibliotheca Alexandrina كتب مكتبة الإسكندرية عرض الکتاب تحميل الکتاب شارك مع الأخرین تعليقات أکثر اترك تعليقاً إلغاء الرد لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني
إذا كان لكل أمة أن تزد هي بكتابها وشعرائها، وأن تباهي بعباقرتها وفلاسفتها ومفكريها، فقد حق لنا نحن أبناء الأمة العربية أن نضع ميخائيل نعيمه في رأس مفاخرنا الروحية والأدبية في هذا العصر
مولد ونشأة ميخائيل نعيمة وُلد الشاعر والناقد الأدبي اللبنانيّ ميخائيل نعيمة في الثاني العشرين من شهر تشرين الثاني عام 1889م، وذلك في جبل صنين في لبنان، والتحق في مدرسة الجمعية الفلسطينية في بسكنتا، وأنهى الدراسة
لم يتزوج ميخائيل نعيمة خلال حياته، ولكنه أحب فتاة روسية أثناء فترة سفره خارج لبنان ولم يتمكن من الزواج بها ومن وصايا ميخائيل نعيمة الأخيرة أن يترك باب ضريحه مفتوح للأبد؛ لعل الفتاة الروسية التي أحبها تأتي إليه في يوم ما
جبران خليل جبران بقلم ميخائيل نعيمة ليس أحَبّ إلى قلوب القرّاء عامّة، من سيرة الأدباء والعظماء وليس أحَبّ إلى قلب القارىء العربيّ خاصّة من سيرة كتّابه المشهورين وأدبائه النّابهين
ميخائيل نعيمه مدرسة إنسانيّة فريدة ومذهب مضيء من أنبل مذاهب الفكر الإنسانيّ العربيّ والعالميّ هذه الرواية التمثيليّة هي باكورة ميخائيل نعيمه المسرحيّة، وقد اقتطعها من صميم حياتنا الشرقيّة
اليوم الأخير بقلم ميخائيل نعيمة يُجسّد ميخائيل نعيمه، في هذه الرواية، تجربة إنسان تناهى إليه عندَ منتصفِ الليل أنّ الساعات الأربع والعشرين المقبلة هِيَ آخر ما تبقّى له من فُسحة العمر
يوم قرّرت سهى نعيمة تخليد ذكرى عمّ والدتها الأديب والمفكّر اللبناني ميخائيل نعيمة، لم تجد أفضل من تحويل المنزل الذي أمضى فيه السنوات الـ20 الأخيرة من حياته